تاريخ الأقصر المصور

جمال عبد الناصر فى حديقة فندق ونتر بالاس بالأقصر شتاء 1958

جمال عبد الناصر كان يعشق الأقصر هكذا قال عبد الحميد يحيى الخبير السياحى وابن قرية الطود ... ناصر كان دائم الزيارة للمدينه فى شهر يناير غالباً وكان كلما توجه للإشراف على بناء السد العالى يمر بالأقصر ، حضرهنا هو والعديد من زعماء العالم مثل الحبيب بورقيبه ، جوزيف بروس تيتو ، محمد الخامس ، خوروشوف ، نهرو ، فيلى برانت ، والتر شيل رئيس ألمانيا.

ويقول يحيى ذات مرة زار ناصر مقبرة راموزا بالبر الغربى وبعد زيارة المقبرة توجه لتحية العمدة " الطاهر عوض " عمدة قرية القرنه الشهيرة وكان بيت العمدة فوق المقبرة ، فأستاء عبد الناصر وأخبرة برغبته فى الأنتقال من فوق المقبرة وتوجه بالفعل العمدة ليسكن فى منطقة جزيرة وفتحت المقبرة للزيارة ، وازيل المنزل فى عملية نقل سكان القرنه الأخير

وهو أول من أصدر قرار أوراق أعتمادات تجميل الأقصر عندما رأى حالتها السيئه وقال بالنص : كيف تكون عاصمة آثار العالم ومهمله بهذا الشكل ؟

أدرج عبد الناصر المبالغ الماليه اللازمه لتطوير وتجميل الأقصر وأجتمع بمديرى الآثار و السياحه وممثل شئون البلديه " وهو وزارة الإسكان " والطرق والكبارى لوضع المخطط اللأزم لتجميل الأقصر.

والأشخاص فى الصورة من الصف الثانى يساراً :

عبد العزيز البكرى مدير التعليم بالأقصر

يوسف الطاهر مفتاح مدير بنك التنميه وصحفى كان ملقب ب (تابعى الأقصر )

عبد الفتاح الخواجه رئيس بلدية الأقصر وزعيم قبيلة السوالم

.محمد محمود محسب

دكتور أسماعيل معتوق منشىء جامعة جنوب الوادى وعميد كلية الآداب

جمال عبد الناصر

كمال حسين وزير التعليم محمد منير الدوقر

الشيخ خضرى حفنى مدرس لغه عربيه

عبد النبى الشعينى نائب نجع حمادى فى البرلمان

حسن سعد والد المحامى ممدوح سعد

أبو العباس محمد ( محام )

فؤاد مليكة ( محام ) ووالد الدكتور عماد فؤاد مليكه

أبو الوفا الشربينى

دكتور صلاح أسماعيل رئيس الأتحاد الشرفى

محمد أبراهيم عياد عضو مجلس الشعب

محمد الصادق محجوب سكرتير مدينة الأقصر

الخبير والمستشار السياحى السابق عبد الحميد يحيى والذى يعلوه سهم

كاسر القيود

كاسر القيود..... أيام مصر اللى بنحبها هو (ويصا واصف ) هو الوحيد الذى تحدى الأنجليز ووقف أمام الملك فاروق - فى أشارة للمناخ الديموقراطى السائد أنذاك - أتعلمون لماذا سمى كاسر القيود .
كان ويصا واصف رئيساً للبرلمان وحين وقف فى وجه الأنجليز والملك ، فأغلقوا أبواب البرلمان وصدر قرار بأن يلتزم بالأقامه الجبريه فى منزله .
ووقف الحراس أمام مدخل البيت يحيطه من الجانب الأخر على حافة النيل سور الحديقه وكان كورنيش الجيزة لم يشيد بعد ، أعطى أوامرة لسائقه بإحضار السيارة وانتظارة فى الضفه الأخرى من النهر بعد أن يرسل إليه قارب صيد صغير قفز ويصا واصف من النافذة فوق حائط الحديقه وصعد إلى قارب الصيد زكان قارب ضئيل لكنه يتحدى الدوامات مما أثار رعب أبنته سيريس الصغيرة راقبته من الشرفه يبعد وينقلب ثم ينهض ، عندما وصل للشاطىء الآخر ، سار وسط جنازة صادفته تظاهر انه يبكى بحرارة وما أن وجد سائقه حتى طار الى البرلمان ووصل فى موعد بداية الجلسه ز وقف النواب ينتظرونه أمام الباب المغلق بمزلاج .
هو الرئيس يجب إطاعة تعليماته أمر بكسر السلاسل ، فقاموا بنشرها .
عقدت الجلسه فى موعدها رغم قرار الملك والأنجليز.
المصدر : رواية بيت الأقصر الكبير للدكتورة فوزيه أسعد ميخائيل

meqashkesk mousq "masjed el mekashkish" in arabic the photo captured in1906 it was located in east bank of lxr this masjed removed in 2010 to discover ram headed road

مسجد المقشقش الذى أزيل فى عملية الكشف عن طريق الكباش الخالد فى 2010والصورة عام عام 1906 والمسجد بناه النائب المسيحى الوفدى عن الأقصر توفيق أندراوس لذا يقال أن العائله الحجاجيه كانت تكتب على مدخل المسجد الآيه الكريمه" وما توفيقى الإ بالله" والمقشقش هذا كان طبيباً مسيحياً ويقال أنه أسلم على يد أبو الحجاج الأٌقصرى أحد أقطاب الصوفيه ، والمسجد كان يجاور قسم الشرطة الذى بنى فى عشرينات القرن الماضى على يد الأحتلال الأنجليزى لمصر وأزيل أيضا فى عمليات تطوير الأقصر والمسجد كان يقع بالبر الشرقى للأٌقصر.

والأقصر تسير من العظمة للأعظم لإحياء مجد الأجداد